الموعظة الحسنة : يقول صاحب الظلال رحمه الله( و بالموعظة الحسنة) التي تدخل إلى قلوب الناس برفق و تتعمق في المشاعر بلطف لا بالزجر و التأنيب في غير موجب و لا بفضح الأخطاء التي قد تقع عن جهل أو عن حسن نية فإن الرفق في الموعظة كثيراً ما يهدي القلوب الشاردة ويؤلف القلوب النافرة و يأتي بخير من الزجر و التأنيب و التوبيخ.
الموعظة الحسنة عنصر هام من عناصر الدعوة الإسلامية وهي العلامة على مصداقية الداعية أو عدم مصداقيته، وبعبارة أخرى هي العلامة الفاصلة بين الداعية إلى الله الذي لا غاية له سوى الله، وبين الداعية إلى نفسه أو إلى شيء آخر غير الله تبارك وتعالى، لذلك وصفها الله سبحانه وتعالى(الموعظة الحسنة).
لأن الداعية الإسلامي لا يريد من الناس جزاءاً ولا شكوراً بل كل ما يريده منهم هو عودتهم إلى الله، وعبادتهم إياه.
الموعظة الحسنة عنصر هام من عناصر الدعوة الإسلامية وهي العلامة على مصداقية الداعية أو عدم مصداقيته، وبعبارة أخرى هي العلامة الفاصلة بين الداعية إلى الله الذي لا غاية له سوى الله، وبين الداعية إلى نفسه أو إلى شيء آخر غير الله تبارك وتعالى، لذلك وصفها الله سبحانه وتعالى(الموعظة الحسنة).
لأن الداعية الإسلامي لا يريد من الناس جزاءاً ولا شكوراً بل كل ما يريده منهم هو عودتهم إلى الله، وعبادتهم إياه.