[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كم اشتقت لكي يا نفسي ...
شوق الإنسان للإنسان ... نعرفه جيدا
وشوق إنسان لشيء في الحياة ... أيضا نعرفه
ولكن شوق الإنسان لنفسه ... أظن أننا لا نعرفه
كم اشتقت لان تعود نفسي كما كانت ... والتي وصلت لطريق نسيت فيه كيف كانت ... أصعب احتمال أضع فيه نفسي هو أن أكون قد نسيتها ... أو أن أكون قد تجاهلتها ....
احن إلى الأيام التي كنت فيها أحب ما فيها ... وليتها دامت واستمرت ...
كنت أظنها قادرة على أن تواجه اشد الصعاب ... ولكن خرجت بالراية البيضاء ... وخرجت بنتيجة لم ترضاها نفسي ولم أرضها لها أنا أيضا...
أهملتها ... أتعبتها ... وأدمنت على نوم الدماغ ... حتى اعتاد على النوم ... فلم يعد يذكر ماضيه ولا يتكلف في التفكير في آتيه ...
متى تعودي يا نفسي كما كنتي ؟؟؟
اشتقت لكي كثيرا ... اشتقت لضحكاتك البريئة ... ولنظرة الأمل بعينيك الذابلتين ... لبسمتك التي تنثر التفاؤل على الجميع ...
طال البعاد ... وزاد شوقي اليكي ...
فعودي يا نفسي كما كنتي ...
لا تهمليني من جديد ... فلست إنسانا من حديد ... ولا تجعليني رهن إشارتك كما العبيد ... فاشفقي على حالي ... حتى يفيض ما بداخلي ويزيد ...
فعودي يا نفسي كما كنتي ... هل إشتقتم للأنفسكم أنتم أيضا ؟؟؟
كم اشتقت لكي يا نفسي ...
شوق الإنسان للإنسان ... نعرفه جيدا
وشوق إنسان لشيء في الحياة ... أيضا نعرفه
ولكن شوق الإنسان لنفسه ... أظن أننا لا نعرفه
كم اشتقت لان تعود نفسي كما كانت ... والتي وصلت لطريق نسيت فيه كيف كانت ... أصعب احتمال أضع فيه نفسي هو أن أكون قد نسيتها ... أو أن أكون قد تجاهلتها ....
احن إلى الأيام التي كنت فيها أحب ما فيها ... وليتها دامت واستمرت ...
كنت أظنها قادرة على أن تواجه اشد الصعاب ... ولكن خرجت بالراية البيضاء ... وخرجت بنتيجة لم ترضاها نفسي ولم أرضها لها أنا أيضا...
أهملتها ... أتعبتها ... وأدمنت على نوم الدماغ ... حتى اعتاد على النوم ... فلم يعد يذكر ماضيه ولا يتكلف في التفكير في آتيه ...
متى تعودي يا نفسي كما كنتي ؟؟؟
اشتقت لكي كثيرا ... اشتقت لضحكاتك البريئة ... ولنظرة الأمل بعينيك الذابلتين ... لبسمتك التي تنثر التفاؤل على الجميع ...
طال البعاد ... وزاد شوقي اليكي ...
فعودي يا نفسي كما كنتي ...
لا تهمليني من جديد ... فلست إنسانا من حديد ... ولا تجعليني رهن إشارتك كما العبيد ... فاشفقي على حالي ... حتى يفيض ما بداخلي ويزيد ...
فعودي يا نفسي كما كنتي ... هل إشتقتم للأنفسكم أنتم أيضا ؟؟؟