اين ذهـــــــــــــب...تاج رؤوسنا؟؟!!!
أيـــــــــــــــن ذهـــــــــــــــــــــــب
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أين ذهب........ لقد بحثت عـــنه كــثيــــــرا .. ولكنى لم أجده... حــــــزنت كــثيرا لفقدانه
كـــنت حــقا غافلة عنه .. وذلك لأنى لا أراه كثيرا فى هذا الزمان
وانتبهت فــــجـــــــــــــأة .. أن شيئاً هاماً في حياتنا افتقدناه...
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يجب أن نصحو من سباتنا
يجب أن نعيد التاج الذي افتقدناه الى الرؤوس
أتعرفين غاليتى عن أى شيىء أتكلم ؟؟؟
أتكلم عن خلق أصبح معدوما في زماننا
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحياء
الحــيــــــــــــــــاء : حـلة جمال المرأة وزينــتها ..
:هــو تـاج فــوق رأسك.. به تنالين عز الدنيا والآخرة
فلماذا تخليتِ عنه .؟!
لماذا ارتضيتِ بــغيره ..؟!
فكيف تتخلى الملكة عن تاجها ..؟!
فملكات اليوم نزعن تاج الحياء ومشين عاريات الرؤس فتساوت الملكات مع الإماء والجواري
لا تستطيعي تمييز منِ الحرة ومنِ الأمة؟؟
إن أنكرت كلامي فلتضعي أناملك بين كفىّ ولتصحبينى تلك الرحلة السريعة فى مجتمعاتنا المعاصرة...
هاهى تنطلق منذ الصباح الى الجامعة أو العمل ...
ولتنظرى بعينك بالله عليك أين الملكات أين المتحليات بالحياء ..؟؟!
إن الملبس لايحمل أدنى ذرة من الحياء فهذا الذى أُطلق عليه خطأً لباس محترم لاأراه لباسا ولا محترما فإن الحيية لا تتزين إلا لزوج ولا تتعطر إلا له ولا تجسم جسدها هكذا حتى يُرى تفاصيلها ......
والآن تجلس بين زميلاتها وزملائها .. ..
وحدثى ولا حرج عن انعدام الحياء فى العلاقة بين تلك المسلمه التى أعزها الإسلام وكرّمها وجعلها صعبة المنال لا يراها إلا من أراد خطبتها فى بيت أبويها وبعد إذنها ينظر لها نظرة إلى ملكة متوجة بالحياء زينت وجنتيها بحمرته...
هل تجديها بين تلك الفتيات اللائى جلسن وسط الرجال الأجانب ممن يطلق عليهم زملاء وقد جاورته فى المجلس ووضعت عينيها بعينيه تحدثه وتحاوره وتمزح معه وكأنه أخ لها ....؟؟!!!
هل صدقتنى أخيتى أن التاج قد نزع وأن الحياء قد ذُبح على مذبحة التحرر والمساواة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
وليس هذا فحسب
بل انطلقى معى لنجلس على الشاطئ
ولتدققى النظر إلى تلك المرأه وقد هتكت ستر حيائها وعزتها عندما ارتدت تلك الملابس المنزلية ونزلت بها بدعوى انها هكذا محترمة لم تلبس المايوه كالفاسقات !!!!!
ألم تنتبه أن عند خروجها من الماء يتجسد جسدها بالكامل ويراها كل من على الشاطئ ؟؟؟؟؟؟
أين حياؤها أين ذهب .. ؟؟؟؟
وأسفــــــــــــاه....
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
لقد حلّ الليل الآن إذا لنذهب الى قاعة الافراح والحفلات
هل ترين الآن ماأرى..؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ها هو العجب العجاب لاحياء ولا كرامة فهؤلاء الفتيات لا يشبهن إلا جوارى وغانيات لانهن تركن عرش العفة ونزلن ليرقصن فى الساحه بملابس تكلَّفن فيها كى تُبدى سوءاتهن وكأنهن يعرضن للحاضرين مزاياهن من رقص وغنج ودلال ليشترى أحدهم بأغلى الاثمان ولكن هيهات هيهات ألم تعلم أنها للفرجة فقط ولا يشترى بهذا الحال إلا نخاس.........
هذا أخيتى حال ملكات اليوم ...!!
المتنازلات عن العرش بأرخص الاثمان
والأن سأخذك إلى زمن الحياء الحق
فهلمي لتتذوقى معى الفرق بين ملكات اليوم وملكاتٍ بالأمس ثبتن وبجدارة على عرش العفة والطهارة....
واليكِ أروع الصور فى الحياء
الصورة الأولى
همسة حانية اهمس بها فى أذن كل أم اختى الحبيبة ماذا قدمتي لمولاكى
ألم تسمعى قول رسول الله "كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته "
نعم ياأخيتى ستسألى أمام الله يوم لقاؤه عن أخلاق ابنتك وكيف قومتيها
وهل كان سلوكا قويما أو معوجا وإن كان معوجا حبيبتى مازالت الفرصة أمامك هيا لا تضيعيها هيا بادرى بإصلاح تلك الصغيرة
عسى أن تبلغك الجنان وان تكون لكى سترا من النيران
الصورة الثانية
سمعت السيدة عائشة-رضي الله عنها-الرسول صلي الله عليه وسلم يقولالبكر تُستأذن(أي:يأخذ ولي أمرها رأيها عند زواجها))، فأدركت أن هذا القول يحتاج إلي توضيح وتفصيل؛فهي تعلم أن الفتاة البكر تستحي أن تذكر موافقتها صراحة في أمر زواجها، وعندما يُعْرَض عليها هذا الأمر فإنها تسكت ولا تجيب، حياءً وخجلا.
فقالت السيدة عائشة-رضي الله عنها-للرسول صلي الله عليه وسلم : إن البكر تستحي.
فقال صلي الله عليه وسلم رضاها صمتها)، وبذلك حفظ الرسول صلي الله عليه وسلم لكل فتاة حياءها، وجَنَّبَها مشقة الإفصاح عن الموافقة علي الزواج صراحة.
الصورة الثالثة
رُوي أن الصحابية الجليلة أم خلاد-رضي الله عنها-علمت أن ابنها قُتل في المعركة، فذهبت إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم تسأله عن حال ابنها، وكانت أم خلاد -رضي الله عنها-تضع علي وجهها نقابًا.
فلما رآها الناس تعجبوا من أنها لم تكشف شعرها، ولم تلطم وجهها، ولم تفعل ما يفعل النساء، بل جاءت متنقبة محتشمة رغم المصيبة الشديدة التي حدثت لها، فقال لها أحد الناس:جئت تسألين عن ابنك وأنت منتقبة؟!.
فقالت أم خلاد-رضي الله عنها-:إن أُرزأ ابني، فلن أرزأ حيائي.أي أنني إن كنت فقدت ولدي فلم أفقد حيائي
أرايـــتى أخيتى إلى أى مدى وصل حرصــهن على الحياء
أيـــــــــــــــن ذهـــــــــــــــــــــــب
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أين ذهب........ لقد بحثت عـــنه كــثيــــــرا .. ولكنى لم أجده... حــــــزنت كــثيرا لفقدانه
كـــنت حــقا غافلة عنه .. وذلك لأنى لا أراه كثيرا فى هذا الزمان
وانتبهت فــــجـــــــــــــأة .. أن شيئاً هاماً في حياتنا افتقدناه...
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يجب أن نصحو من سباتنا
يجب أن نعيد التاج الذي افتقدناه الى الرؤوس
أتعرفين غاليتى عن أى شيىء أتكلم ؟؟؟
أتكلم عن خلق أصبح معدوما في زماننا
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحياء
الحــيــــــــــــــــاء : حـلة جمال المرأة وزينــتها ..
:هــو تـاج فــوق رأسك.. به تنالين عز الدنيا والآخرة
فلماذا تخليتِ عنه .؟!
لماذا ارتضيتِ بــغيره ..؟!
فكيف تتخلى الملكة عن تاجها ..؟!
فملكات اليوم نزعن تاج الحياء ومشين عاريات الرؤس فتساوت الملكات مع الإماء والجواري
لا تستطيعي تمييز منِ الحرة ومنِ الأمة؟؟
إن أنكرت كلامي فلتضعي أناملك بين كفىّ ولتصحبينى تلك الرحلة السريعة فى مجتمعاتنا المعاصرة...
هاهى تنطلق منذ الصباح الى الجامعة أو العمل ...
ولتنظرى بعينك بالله عليك أين الملكات أين المتحليات بالحياء ..؟؟!
إن الملبس لايحمل أدنى ذرة من الحياء فهذا الذى أُطلق عليه خطأً لباس محترم لاأراه لباسا ولا محترما فإن الحيية لا تتزين إلا لزوج ولا تتعطر إلا له ولا تجسم جسدها هكذا حتى يُرى تفاصيلها ......
والآن تجلس بين زميلاتها وزملائها .. ..
وحدثى ولا حرج عن انعدام الحياء فى العلاقة بين تلك المسلمه التى أعزها الإسلام وكرّمها وجعلها صعبة المنال لا يراها إلا من أراد خطبتها فى بيت أبويها وبعد إذنها ينظر لها نظرة إلى ملكة متوجة بالحياء زينت وجنتيها بحمرته...
هل تجديها بين تلك الفتيات اللائى جلسن وسط الرجال الأجانب ممن يطلق عليهم زملاء وقد جاورته فى المجلس ووضعت عينيها بعينيه تحدثه وتحاوره وتمزح معه وكأنه أخ لها ....؟؟!!!
هل صدقتنى أخيتى أن التاج قد نزع وأن الحياء قد ذُبح على مذبحة التحرر والمساواة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
وليس هذا فحسب
بل انطلقى معى لنجلس على الشاطئ
ولتدققى النظر إلى تلك المرأه وقد هتكت ستر حيائها وعزتها عندما ارتدت تلك الملابس المنزلية ونزلت بها بدعوى انها هكذا محترمة لم تلبس المايوه كالفاسقات !!!!!
ألم تنتبه أن عند خروجها من الماء يتجسد جسدها بالكامل ويراها كل من على الشاطئ ؟؟؟؟؟؟
أين حياؤها أين ذهب .. ؟؟؟؟
وأسفــــــــــــاه....
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
لقد حلّ الليل الآن إذا لنذهب الى قاعة الافراح والحفلات
هل ترين الآن ماأرى..؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ها هو العجب العجاب لاحياء ولا كرامة فهؤلاء الفتيات لا يشبهن إلا جوارى وغانيات لانهن تركن عرش العفة ونزلن ليرقصن فى الساحه بملابس تكلَّفن فيها كى تُبدى سوءاتهن وكأنهن يعرضن للحاضرين مزاياهن من رقص وغنج ودلال ليشترى أحدهم بأغلى الاثمان ولكن هيهات هيهات ألم تعلم أنها للفرجة فقط ولا يشترى بهذا الحال إلا نخاس.........
هذا أخيتى حال ملكات اليوم ...!!
المتنازلات عن العرش بأرخص الاثمان
والأن سأخذك إلى زمن الحياء الحق
فهلمي لتتذوقى معى الفرق بين ملكات اليوم وملكاتٍ بالأمس ثبتن وبجدارة على عرش العفة والطهارة....
واليكِ أروع الصور فى الحياء
الصورة الأولى
همسة حانية اهمس بها فى أذن كل أم اختى الحبيبة ماذا قدمتي لمولاكى
ألم تسمعى قول رسول الله "كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته "
نعم ياأخيتى ستسألى أمام الله يوم لقاؤه عن أخلاق ابنتك وكيف قومتيها
وهل كان سلوكا قويما أو معوجا وإن كان معوجا حبيبتى مازالت الفرصة أمامك هيا لا تضيعيها هيا بادرى بإصلاح تلك الصغيرة
عسى أن تبلغك الجنان وان تكون لكى سترا من النيران
الصورة الثانية
سمعت السيدة عائشة-رضي الله عنها-الرسول صلي الله عليه وسلم يقولالبكر تُستأذن(أي:يأخذ ولي أمرها رأيها عند زواجها))، فأدركت أن هذا القول يحتاج إلي توضيح وتفصيل؛فهي تعلم أن الفتاة البكر تستحي أن تذكر موافقتها صراحة في أمر زواجها، وعندما يُعْرَض عليها هذا الأمر فإنها تسكت ولا تجيب، حياءً وخجلا.
فقالت السيدة عائشة-رضي الله عنها-للرسول صلي الله عليه وسلم : إن البكر تستحي.
فقال صلي الله عليه وسلم رضاها صمتها)، وبذلك حفظ الرسول صلي الله عليه وسلم لكل فتاة حياءها، وجَنَّبَها مشقة الإفصاح عن الموافقة علي الزواج صراحة.
الصورة الثالثة
رُوي أن الصحابية الجليلة أم خلاد-رضي الله عنها-علمت أن ابنها قُتل في المعركة، فذهبت إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم تسأله عن حال ابنها، وكانت أم خلاد -رضي الله عنها-تضع علي وجهها نقابًا.
فلما رآها الناس تعجبوا من أنها لم تكشف شعرها، ولم تلطم وجهها، ولم تفعل ما يفعل النساء، بل جاءت متنقبة محتشمة رغم المصيبة الشديدة التي حدثت لها، فقال لها أحد الناس:جئت تسألين عن ابنك وأنت منتقبة؟!.
فقالت أم خلاد-رضي الله عنها-:إن أُرزأ ابني، فلن أرزأ حيائي.أي أنني إن كنت فقدت ولدي فلم أفقد حيائي
أرايـــتى أخيتى إلى أى مدى وصل حرصــهن على الحياء