سامحيني حبيبتي..... عذبتك
ربما تظني أنني قاسى..
ربما تظنى عواطفي خالية...
ربما تظنني عديم الإحساس...
و لكنني و رب العزة يشهد...أحببتك بكل جوارحي
ظننت قلبي فقط من يهواك...
و لكن وجدت كل كلي يعشقك .... و يذوب في عشقك
حبيبي يا ضياء عيوني
يشهد الزمان...
أنني لم أعرف يوما معنى الإشتياق...إلا معك
دائما أشتاق لهمسك...
دائما أشتاق لصمتك...أشتاق لضحكتك...
تلك الضحكة....ترن في أذني
فأحس أن العالم بأسره
قد أضاءت أنوار فرحه
حبيبي أشتاق لقلقك....الذي يزيدني حبا فيك
أصبحت زفراتي تخرج كلهيب...
من حمى عشقك
و دموع عيني...............
ماذا عساي أقول عنها؟؟؟؟؟؟
أصبحت تسبقني........
كأنها تنتظر اللحظة التي..
يفيض فيها قلبي ولعاً بك..
و لحظة تفيض روحي شوقا إليك
حبيبي يا ساكنا قلبي وحدك
لا تظني قلبي جافيا
أرجوكى لا تسئ فهمي
إبتعدت عنك ....لأنني "أحبك"
\\\\\\\\\\\ ربما يوما ما ستفهم هذا المنطق \\\\\\\\\\
عذبتك ......أرجوكى سامحني
حبيبتي هل تعلم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلما زادت نار الشوق في قلبي....
أحرق لهيبها فؤادي
فأبكي.............
و أبكي...
يشهد خالق الأكوان
أنني لم أجعل دموعا مثلها لكى مهما كان
أبدا لم أكن أعرف معنى أن \\\\ أبكي شوقا لبنت\\\\
أنت حبيبتي.....
نعم أنتى......علمتني معنى الشوق...
كانت دموعي لهيبا..
كانت نارا تحرقني..
فكنت أشكي حبي للثريات...لعلهل تخبرك
لعلها تعلمك....
لعلها تحرك فيك القلب الذي دائما ما كنت أجده كبيييييراً
و صادقاً و حنوناً
فكانت الثرايا توصل إليك شوقي
هل تصدق ذلك حبيبي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد كانت تصلك آآآآآآآهاتي و تأوهاااااااااتي
أنا لم أستطع أن أصدق!!!!!!!!!!!
و لكن هذا ما كان يحدث...
فعندما يشتد بي البكاء و الحنين...
كنت تبعث لي عبر الأثير ما يجعلني
أشتد حبًا لكى
وولعاً بك و بحنانك
وقتها كنت أنسى كل الدنيا....لا أحس إلا بك
أحسكي معي رغم البعاد
كنت أنبهر من إحساسك بي.....
و أنا أبكي.... أجدني أبتسم..
لا أدري لما ؟؟!!!!.... ربما لأنك كنت تدهشني..
فلتعلم أن هذا كله ما كان ليصلك...
و ما كنت لتحس بي و بحبي..... إلا لأنه \\\\ صادق \\\\
و ربي...إنه لصادق
هذه هوحالي حبيبتي...
فهل تصدقيني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ربما لن تفعل
و لكن على الأقل..
-يا من سميتك "روحي"...
يا من سكنت قصور فؤادي...-
على الأقل...سامحني لأنني عذبتك...
يشهد مولاي و خالقي أنني لم أقصد...
و لكن أعلم أنني \\\\\\\\\\\عذبتك\\\\\\\\
بحق الحب الصادق .......... سامحني
ربما تظني أنني قاسى..
ربما تظنى عواطفي خالية...
ربما تظنني عديم الإحساس...
و لكنني و رب العزة يشهد...أحببتك بكل جوارحي
ظننت قلبي فقط من يهواك...
و لكن وجدت كل كلي يعشقك .... و يذوب في عشقك
حبيبي يا ضياء عيوني
يشهد الزمان...
أنني لم أعرف يوما معنى الإشتياق...إلا معك
دائما أشتاق لهمسك...
دائما أشتاق لصمتك...أشتاق لضحكتك...
تلك الضحكة....ترن في أذني
فأحس أن العالم بأسره
قد أضاءت أنوار فرحه
حبيبي أشتاق لقلقك....الذي يزيدني حبا فيك
أصبحت زفراتي تخرج كلهيب...
من حمى عشقك
و دموع عيني...............
ماذا عساي أقول عنها؟؟؟؟؟؟
أصبحت تسبقني........
كأنها تنتظر اللحظة التي..
يفيض فيها قلبي ولعاً بك..
و لحظة تفيض روحي شوقا إليك
حبيبي يا ساكنا قلبي وحدك
لا تظني قلبي جافيا
أرجوكى لا تسئ فهمي
إبتعدت عنك ....لأنني "أحبك"
\\\\\\\\\\\ ربما يوما ما ستفهم هذا المنطق \\\\\\\\\\
عذبتك ......أرجوكى سامحني
حبيبتي هل تعلم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلما زادت نار الشوق في قلبي....
أحرق لهيبها فؤادي
فأبكي.............
و أبكي...
يشهد خالق الأكوان
أنني لم أجعل دموعا مثلها لكى مهما كان
أبدا لم أكن أعرف معنى أن \\\\ أبكي شوقا لبنت\\\\
أنت حبيبتي.....
نعم أنتى......علمتني معنى الشوق...
كانت دموعي لهيبا..
كانت نارا تحرقني..
فكنت أشكي حبي للثريات...لعلهل تخبرك
لعلها تعلمك....
لعلها تحرك فيك القلب الذي دائما ما كنت أجده كبيييييراً
و صادقاً و حنوناً
فكانت الثرايا توصل إليك شوقي
هل تصدق ذلك حبيبي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد كانت تصلك آآآآآآآهاتي و تأوهاااااااااتي
أنا لم أستطع أن أصدق!!!!!!!!!!!
و لكن هذا ما كان يحدث...
فعندما يشتد بي البكاء و الحنين...
كنت تبعث لي عبر الأثير ما يجعلني
أشتد حبًا لكى
وولعاً بك و بحنانك
وقتها كنت أنسى كل الدنيا....لا أحس إلا بك
أحسكي معي رغم البعاد
كنت أنبهر من إحساسك بي.....
و أنا أبكي.... أجدني أبتسم..
لا أدري لما ؟؟!!!!.... ربما لأنك كنت تدهشني..
فلتعلم أن هذا كله ما كان ليصلك...
و ما كنت لتحس بي و بحبي..... إلا لأنه \\\\ صادق \\\\
و ربي...إنه لصادق
هذه هوحالي حبيبتي...
فهل تصدقيني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ربما لن تفعل
و لكن على الأقل..
-يا من سميتك "روحي"...
يا من سكنت قصور فؤادي...-
على الأقل...سامحني لأنني عذبتك...
يشهد مولاي و خالقي أنني لم أقصد...
و لكن أعلم أنني \\\\\\\\\\\عذبتك\\\\\\\\
بحق الحب الصادق .......... سامحني