قال بعض السلف :
قد يعمل العبد ذنباً فيدخل به الجنه..
ويعمل الطاعة فيدخل بها النار ..!!
قالوا: وكيف ذلك؟
قال: يعمل الذنب فلا يزال يذكر ذنبه..فيُحدث له إنكساراً وذلاً وندماً..ويكون ذلك سبب نجاته..
ويعمل الحسنة..فلا تزال نصب عينيه..كلما ذكَرها أورثتْه عجباً وكِبراً ومنّة.. فتكون سبب هلاكه..
روي عن الإمام مالك أنه كان يقول:
" لا تنظروا في ذنوب الناس كأنكم أرباب..وانظروا إلى ذنوبكم كأنكم عبيد..فإرحموا أهل البلاء..وإحمدوا الله على العافية "
وإياك أن تقول :
هذا من أهل النار ..وهذا من أهل الجنة..
لا تتكبر على أهل المعصية..بل أدع الله لهم بالهداية والرشاد..
قد يعمل العبد ذنباً فيدخل به الجنه..
ويعمل الطاعة فيدخل بها النار ..!!
قالوا: وكيف ذلك؟
قال: يعمل الذنب فلا يزال يذكر ذنبه..فيُحدث له إنكساراً وذلاً وندماً..ويكون ذلك سبب نجاته..
ويعمل الحسنة..فلا تزال نصب عينيه..كلما ذكَرها أورثتْه عجباً وكِبراً ومنّة.. فتكون سبب هلاكه..
روي عن الإمام مالك أنه كان يقول:
" لا تنظروا في ذنوب الناس كأنكم أرباب..وانظروا إلى ذنوبكم كأنكم عبيد..فإرحموا أهل البلاء..وإحمدوا الله على العافية "
وإياك أن تقول :
هذا من أهل النار ..وهذا من أهل الجنة..
لا تتكبر على أهل المعصية..بل أدع الله لهم بالهداية والرشاد..