الحياه ........ عيشها ببساطه
أن من أسرار الحياه السعيده هي ... البسـاطـه
الانسان الذي يحيى حياته ببساطه ..... يبسطها الله عليه
فالتساهيل من الله ... والتيسير من الله
فالله يحب الانسان المتبسط ... الميسر للأمور .... البعيد عن التعقيد
فالانسان الذي ييسر أموره .. ويعيش حياته ببساطه ... أنما هو يحقق مراد الله فيه
يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ
فهذا مـراد الله ... اليسر .. والتبسط
وللأسف .. لقد رأيت أناساً كثيرون يعقدون حياتهم بأيديهم
وتكون النتيجه هي أن الله يضيقها عليهم
فتجده لا يرضى بأي شيئ .... ولا يقنع بما لديه ... ويضخم المشاكل الصغيره .. ويركز على التفاهات
فمثلاً أذا ذهب ليقابل صديقاً له وتأخر هذا الصديق بضع دقائق ... تجده يثور ويسب ويلعن ويضخم الامر بدون سبب
وأذا حدث خطأ بسيط من زوجته أو أبنائه ... تجده يسخط ويتعالى صوته هنا وهناك
وأذا عاد من عمله ووجد الطعام غير معداً ..... تجده يحيل حياته وحياه زوجته الي جحيم .. وكأن الدنيا أنهارت من حوله
و أذا جاءه أحد الشباب لخطبه أبنته ... تجده يثقل كاهل الشاب بالطلبات .. ويرفع من المهر ويغالي في كل شيئ
أنه أنسان غير متبسط ... معقداً لحياته ... ودائم الشكوى
أن التبسط والتيسير هو مراد الله لعباده وقد ورد كأمر على لسان النبي عليه أفضل الصلاة والسلام
في الصحيحين من حديث أنس{ يَسِّرُوا وَلَا تُعسِّرُوا وَبَشِّرُوا وَلَا تُنَفِّرُوا } روى أَحمد
أن المتبسط في حياته ... يكون قريباً من الله ... محققاً لمراده ... قريباً من عطاياه
فتبسطوا .... فالله يحب المتبسطين وييسرها عليهم
لقد قررت منذ زمن أن أعيشها ببساطه ... والنتيجه أن الله بسّطها علي ويسرها لي
فعيشوها أنتم أيضاً ........ ببساطه
أن من أسرار الحياه السعيده هي ... البسـاطـه
الانسان الذي يحيى حياته ببساطه ..... يبسطها الله عليه
فالتساهيل من الله ... والتيسير من الله
فالله يحب الانسان المتبسط ... الميسر للأمور .... البعيد عن التعقيد
فالانسان الذي ييسر أموره .. ويعيش حياته ببساطه ... أنما هو يحقق مراد الله فيه
يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ
فهذا مـراد الله ... اليسر .. والتبسط
وللأسف .. لقد رأيت أناساً كثيرون يعقدون حياتهم بأيديهم
وتكون النتيجه هي أن الله يضيقها عليهم
فتجده لا يرضى بأي شيئ .... ولا يقنع بما لديه ... ويضخم المشاكل الصغيره .. ويركز على التفاهات
فمثلاً أذا ذهب ليقابل صديقاً له وتأخر هذا الصديق بضع دقائق ... تجده يثور ويسب ويلعن ويضخم الامر بدون سبب
وأذا حدث خطأ بسيط من زوجته أو أبنائه ... تجده يسخط ويتعالى صوته هنا وهناك
وأذا عاد من عمله ووجد الطعام غير معداً ..... تجده يحيل حياته وحياه زوجته الي جحيم .. وكأن الدنيا أنهارت من حوله
و أذا جاءه أحد الشباب لخطبه أبنته ... تجده يثقل كاهل الشاب بالطلبات .. ويرفع من المهر ويغالي في كل شيئ
أنه أنسان غير متبسط ... معقداً لحياته ... ودائم الشكوى
أن التبسط والتيسير هو مراد الله لعباده وقد ورد كأمر على لسان النبي عليه أفضل الصلاة والسلام
في الصحيحين من حديث أنس{ يَسِّرُوا وَلَا تُعسِّرُوا وَبَشِّرُوا وَلَا تُنَفِّرُوا } روى أَحمد
أن المتبسط في حياته ... يكون قريباً من الله ... محققاً لمراده ... قريباً من عطاياه
فتبسطوا .... فالله يحب المتبسطين وييسرها عليهم
لقد قررت منذ زمن أن أعيشها ببساطه ... والنتيجه أن الله بسّطها علي ويسرها لي
فعيشوها أنتم أيضاً ........ ببساطه