ا
إن أجمل لحظات الحياة حين تعيش في أفئدة الناس دون غش و خداع
إن أجمل لحظات الحياة حين يفهمك من حولك فيداوون جروحك
ليس عليك أن يقتنع الناس برأيك ولكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق
... سقوط الإنسان ليس فشلاً ولكن الفشل أن يبقى حيث سقط
لا تلم نفسك على ما مضى فاللوم آفة كبير بل اتعظ من أخطائك وليكن لك هدفًا جديداً
الابتسامة أقل كلفة من الكهرباء وأكثر إشراقًا منها
علمتني .. الحياه ..!
أن لا أحتقر أحداً .. مهما كان صغيراً
فلربما أدركت منـه حكمـة لم أدركها طيلـة حياتني
قدرات الانسان نسبية ناقصة ومتفاوتة ومهما ازداد الانسان من علم فهو ناقص اى انه فى احتياج للمزيد ومن المُحتمل ان يكون هذا المزيد عند رجل بسيط لا يعلم فى دنياه الا هذه المعلومة البسيطة
لوفاء
أنه لامر مدهش .. و امر خيالى فى هذا العالم الغريب الحال.. الذى نعيش فيه ..
ان نصف بالوفاء بالبراهين و الافعال . و نسمو لهذه الدرجه و المكانه المدهشه و الرائعه ..
فالوفاء شئ مميز بالتأكيد
... الوفاء للصديق . الوفاء للأخت . الوفاء للاخ . الوفاء للاقارب . الوفاء للحبيب . الوفاء انواع و طرق كثيرة
و لكن .. أساسها جميعا .. الصدق و الحب الحقيقى النابع من القلب ..
و من ثم الفعل الذى يبرهن وفائك
فلابد ان نوفى للصديق و نصون اسراره و نحاول دائما بكل الطرق حمايته و كذالك الاخت و الأخ و الاقارب
يا قاضى الحاجات. يا مجيب الدعوات.. اللهم يا فارج الهم.. يا كاشف الهم.. يا مجيب دعوة المضطرين لا يخفى عليك شيء من أمرنا.. نسألك يا ربنا مسألة المساكين.. ونبتهل إليك يا ربنا ابتهال الخاضع المذنب الذليل.. ندعوك دُعاء من خضعت لك رقبته.. وذل لك جسمه.. ورغم لك أنفه.. وفاضت لك عيناه.. يا من يجيب المضطر إذا دعاه.. يا من يجيب المضطر إذا دعاه.. يا من يجيب المضطر إذا دعاه.. ويكشف السوء عنا
( ابو فراس )
إن أجمل لحظات الحياة حين تعيش في أفئدة الناس دون غش و خداع
إن أجمل لحظات الحياة حين يفهمك من حولك فيداوون جروحك
ليس عليك أن يقتنع الناس برأيك ولكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق
... سقوط الإنسان ليس فشلاً ولكن الفشل أن يبقى حيث سقط
لا تلم نفسك على ما مضى فاللوم آفة كبير بل اتعظ من أخطائك وليكن لك هدفًا جديداً
الابتسامة أقل كلفة من الكهرباء وأكثر إشراقًا منها
علمتني .. الحياه ..!
أن لا أحتقر أحداً .. مهما كان صغيراً
فلربما أدركت منـه حكمـة لم أدركها طيلـة حياتني
قدرات الانسان نسبية ناقصة ومتفاوتة ومهما ازداد الانسان من علم فهو ناقص اى انه فى احتياج للمزيد ومن المُحتمل ان يكون هذا المزيد عند رجل بسيط لا يعلم فى دنياه الا هذه المعلومة البسيطة
لوفاء
أنه لامر مدهش .. و امر خيالى فى هذا العالم الغريب الحال.. الذى نعيش فيه ..
ان نصف بالوفاء بالبراهين و الافعال . و نسمو لهذه الدرجه و المكانه المدهشه و الرائعه ..
فالوفاء شئ مميز بالتأكيد
... الوفاء للصديق . الوفاء للأخت . الوفاء للاخ . الوفاء للاقارب . الوفاء للحبيب . الوفاء انواع و طرق كثيرة
و لكن .. أساسها جميعا .. الصدق و الحب الحقيقى النابع من القلب ..
و من ثم الفعل الذى يبرهن وفائك
فلابد ان نوفى للصديق و نصون اسراره و نحاول دائما بكل الطرق حمايته و كذالك الاخت و الأخ و الاقارب
يا قاضى الحاجات. يا مجيب الدعوات.. اللهم يا فارج الهم.. يا كاشف الهم.. يا مجيب دعوة المضطرين لا يخفى عليك شيء من أمرنا.. نسألك يا ربنا مسألة المساكين.. ونبتهل إليك يا ربنا ابتهال الخاضع المذنب الذليل.. ندعوك دُعاء من خضعت لك رقبته.. وذل لك جسمه.. ورغم لك أنفه.. وفاضت لك عيناه.. يا من يجيب المضطر إذا دعاه.. يا من يجيب المضطر إذا دعاه.. يا من يجيب المضطر إذا دعاه.. ويكشف السوء عنا
( ابو فراس )